Tunisiens Libres: إذا كان حاميها حراميها فلماذا دموع التماسيح؟

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mercredi 18 mars 2015

إذا كان حاميها حراميها فلماذا دموع التماسيح؟


إذا كان حاميها حراميها فلماذا دموع التماسيح؟

إذا كان جزء من القيادات العليا مورط في الإرهاب و إذا كان جزء من القضاء  متواطئا مع الإرهاب و إذا كان هناك من الإعلاميين و من القناوات التي تخدم في الإرهاب و إذا كان هناك من المنظمات و الجمعيات من يدعم في الإرهاب و إذا كانت الحكومات المتعاقبة لم تحرك ساكنا بل كانت حكومة الترويكا تبيّض في الإرهاب فهذا لا يعني سوى تورط الجميع في الإرهاب فمن يا تراه سيقاوم الإرهاب  خاصّة بعد أن وضع نداء تونس يده في يد منبع الإرهاب

و هكذا ستبقى صيحات الأمنيين الشرفاء أمثال  الحبيب الراشدي و وليد زروق و علي الوسلاتي و غيرهم كثر مجرد صيحات و لا من مجيب

« عصام الدردوري » : سيتم رفع قضية في الأمن الموازى واختراق المؤسسة الأمنية

عصام الدردوري: النيابة العمومية لم تفتح بعد تحقيقا حول تقصير الحكومة في التعاطي مع ملف الإرهاب

إعترافات علي الوسلاتي محافظ الشرطة الذي نبه الإعلام يوم 1 فيفري أن الداخلية أعطت الضوء الأخضر للجان حماية الثورة و المهوسين بالشرعية لللإغتيالات
-----------------------------------
محافظ الشرطة علي الوسلاتي التابع لإدارة الشرطة الفنية و العلمية و المصدر الأمني الذي حذّر الصحفي سفيان بن فرحات يوم 01 فيفري 2013 عبر إرسالية قصيرة من أنّ قائمة شخصيات حرّة أُعدّت و "أنّهم سيمرّون إلى مرحلة التصفيات".

و نقرأ في الصحف عن تورط قيادات أمنية في تجارة الدم مع دواعش ليبيا و استقدام جرحاهم للتداوي في مصحات دواعش تونس و فسادها 

و نسمع عن الأمن الموازي و أصبحنا نعرفهم بالإسم و الخطّة

و لكننا لم نر لا محاكمات و لا عقوبات إدارية بل نسمع من حين لآخر بإرسال البعض منهم في سفاراتنا بالخارج أو بالعمل لدى قطر كالوزير بن جدّو و غيره من الإطارات العليا قد يصل العدد 400 إطار

عصام الدردوري يعلن أنه تلقى تهديدات بالتصفية يقف وراءها أمنيون

علي الوسلاتي يقدم استقالته لأنه تلقى تهديدا بالذبح من كوادر أمنية

وليد زروق و الحبيب الراشدي حياتهما مهددة و غيرهم تمت إحالتهم على التقاعد أو وقعت نقلتهم  و البعض الآخر وقع شراءه

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire