أصحاب الجلابيب و العمائم يتآمرون علينا نحن العرب
أصحاب الجلابيب و العمائم يتآمرون علينا نحن العرب
أصحاب الجلابيب المكيفة المتأمركة و العمائم السود و شيوخ بول البعير و كل المتسترين بالدين و كل المتمعشين من البترودولار من إعلام العار و قنوات النخاسة و النجاسة و صحف المجاري و الحكام العملاء يتآمرون علينا نحن العرب
فالمغرب يقصف اليمن و هو على بعد 5884 كم لتحرير الشعب اليمني وينسى أن لديه مدينتين تحتلهما اسبانيا على بعد بضعة كيلومترات فقط من القصر الملكي ...
و الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي الذي شارك سابقا في تخريب ليبيا و في موت القذافي و الذي أرسل هذه الأيام قنصلا تونسيا إلى دواعش طرابلس إعترافا منه بدولة الإرهاب و طعنة في ظهر الدولة الشرعية في ليبيا يعلن اليوم أنه: يتفهّم الإجراءات التي إتخذتها دول المنطقة في اليمن من أجل الشرعية السياسية و يضيف:"نؤكد دعمنا الكامل للسلطة الشرعية في اليمن والحفاظ على أمنه واستقراره"
و قد سبق و أن تآمروا كلهم على:
- جمال عبد الناصر
- و قتلوا هواري بومدين
- و اغتالوا العقيد معمر القذافي و دمّروا بلاده
- و خربوا سوريا و قتلوا شعبها
- و قسّموا العراق ودمروه و قتلوا شعبه
- و عطّلوا تعيين رئيس في لبنان
- و بعثوا قواتهم اليوم إلى اليمن
- و تحالفوا منذ زمان مع الكيان الصهيوني ضد فلسطين و قبروا قضيتها و حوّلوا أبناءها قادة دوليين للإرهاب و جرذانا يحفرون الأنفاق في تونس و الجزائر و مصر و في كل دول الربيع العربي للإرهابيين لقبر تلك الثورات....
- وتتشارك السعودية العربية واسرائيل العربية رمزي الاسلام في ضرب اليمن الصهيونية الكافرة !!
لو كانوا يريدون باليمن خيرا أو أي بلد عربي من البلدان التي خرّبوها و شتتوا شعبها لاعانوه بمشاريع تنموية تنمي الثروة و الانسان
و لما تركوهم من افقر دول العالم و ما هذه الحرب الا فصل من فصول الحرب القذرة التي تقودها أمريكا و اسرائيل على العرب
فعائدات النفط العربي لا يقيمون بها مشاريع تنموية تنمي الانسان و الثروة
بل يشترون بها نوادي رياضية في الغرب و البضاعة لإستهلاكهم اليومي و السيارات الفارهة و السلاح
و يلقون بها تحت أرجل الغواني و ينفقونها في الملاهي و على الراقصات و على طاولات القمار و شرب الفاخر من الخمور المعتّقة
لو أعانوا اليمن على قلة موارده و رفعوا أيديهم عن العراق و سوريا و ليبيا و تونس ...هل كان يصير للعرب الذي هو صائر اليوم؟
أصحاب الجلابيب المكيفة المتأمركة و العمائم السود و شيوخ بول البعير و كل المتسترين بالدين و كل المتمعشين من البترودولار من إعلام العار و قنوات النخاسة و النجاسة و صحف المجاري و الحكام العملاء يتآمرون علينا نحن العرب
فالمغرب يقصف اليمن و هو على بعد 5884 كم لتحرير الشعب اليمني وينسى أن لديه مدينتين تحتلهما اسبانيا على بعد بضعة كيلومترات فقط من القصر الملكي ...
و الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي الذي شارك سابقا في تخريب ليبيا و في موت القذافي و الذي أرسل هذه الأيام قنصلا تونسيا إلى دواعش طرابلس إعترافا منه بدولة الإرهاب و طعنة في ظهر الدولة الشرعية في ليبيا يعلن اليوم أنه: يتفهّم الإجراءات التي إتخذتها دول المنطقة في اليمن من أجل الشرعية السياسية و يضيف:"نؤكد دعمنا الكامل للسلطة الشرعية في اليمن والحفاظ على أمنه واستقراره"
و قد سبق و أن تآمروا كلهم على:
- جمال عبد الناصر
- و قتلوا هواري بومدين
- و اغتالوا العقيد معمر القذافي و دمّروا بلاده
- و خربوا سوريا و قتلوا شعبها
- و قسّموا العراق ودمروه و قتلوا شعبه
- و عطّلوا تعيين رئيس في لبنان
- و بعثوا قواتهم اليوم إلى اليمن
- و تحالفوا منذ زمان مع الكيان الصهيوني ضد فلسطين و قبروا قضيتها و حوّلوا أبناءها قادة دوليين للإرهاب و جرذانا يحفرون الأنفاق في تونس و الجزائر و مصر و في كل دول الربيع العربي للإرهابيين لقبر تلك الثورات....
- وتتشارك السعودية العربية واسرائيل العربية رمزي الاسلام في ضرب اليمن الصهيونية الكافرة !!
لو كانوا يريدون باليمن خيرا أو أي بلد عربي من البلدان التي خرّبوها و شتتوا شعبها لاعانوه بمشاريع تنموية تنمي الثروة و الانسان
و لما تركوهم من افقر دول العالم و ما هذه الحرب الا فصل من فصول الحرب القذرة التي تقودها أمريكا و اسرائيل على العرب
فعائدات النفط العربي لا يقيمون بها مشاريع تنموية تنمي الانسان و الثروة
بل يشترون بها نوادي رياضية في الغرب و البضاعة لإستهلاكهم اليومي و السيارات الفارهة و السلاح
و يلقون بها تحت أرجل الغواني و ينفقونها في الملاهي و على الراقصات و على طاولات القمار و شرب الفاخر من الخمور المعتّقة
لو أعانوا اليمن على قلة موارده و رفعوا أيديهم عن العراق و سوريا و ليبيا و تونس ...هل كان يصير للعرب الذي هو صائر اليوم؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire