Tunisiens Libres: شفيق جراية كعيّنة و لحكومات الموز التونسية و فساد قضاتها و إدارتها و إعلامها كإثبات

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

dimanche 8 mars 2015

شفيق جراية كعيّنة و لحكومات الموز التونسية و فساد قضاتها و إدارتها و إعلامها كإثبات


شفيق جراية كعيّنة و لحكومات الموز التونسية و فساد قضاتها و إدارتها و إعلامها كإثبات


البائع المتجوّل
بائع متجوّل يسقط نظام التحوّل

و بائع متجوّل من مافيا نظام التحوّل



ما ستقرأونه هنا ينطبق على المئات من رجال الأعمال التونسيين الذين برزوا في عالم المال بين عشية و ضحاها بطريقة صاروخية و ليس لهم تاريخ أو مؤسسات في عالم الصناعة و التجارة و تبقى مصادر أموالهم مشبوهة المصدر و غامضة التكوين

و السؤال هل شفيق جراية و أمثاله أقوى من سلطة القانون ؟أو هم يستفيدون من فساد حكامنا و قضاتنا و إدارتنا؟

شفيق جراية عيّنة من رجال الأعمال الفاسدين التي تعج بهم تونس و الذين نهبوا البنوك و أفسدوا كوادر الإدارة و الديوانة و الفضاء و الداخلية و يملكون 80بالمائة من مال التوانسة

و هم سبب كل البلاء و الغلاء و التهريب و التهرب الجبائي داخلين في الربح خارجين في الخسارة و لا من يجرمهم و حتى يتحدثون عنهم من جل سياسيينا و إعلامنا و منظماتنا

و مع ذلك هم ينعمون بالنفوذ و القوّة المالية و كل الأبواب مفتوحة أمامهم 

و لا من يطالبهم بالمساهمة في الجباية أو بالتضحية بالقليل مما سرفوه من مال الشعب كمساهمة في ميزانية الدولة 

و يبقى الشعب الكريم هو المطالب دائما بالتضحية و بالجوع و المتهم الأول في أزمة البلاد

شفيق بنانة ” الملياردير” مالك الملايين الذي وفي خلال خمسة سنوات نهب ثروة طائلة بحكم علاقاته المشبوهة مع أفراد العائلة و خاصة الطرابلسية ، عماد الطرابلسي ، محمد عادل الطرابلسي و أبناءه و زبانيته النقيب بالدوانة يس الشنوفي شهر . PAPA

و المقدم بدر الدين بن زينب و المقدم جمال الشخاري

بدأت الحكاية سنة 2006 عندما تم تحرير محاضر من أجل تهريب كميات هامة من الموز لكن بتدخل من عماد الطرابلسي لفائدة السارق و الفاسد شفيق الجراية تم حفظ الملف و تم القضاء على علي الطرابلسي المدير العام للديوانة آنذك و تعيين السارق و الانبطاحي سليمان ورق لتأسيس أكبر عصابة تهريب عرفها الشعب التونسي ، إذا بدأت نشاطها عندما تم نقل النقيب للدوانة يس الشنوفي إلى ميناء رادس قادما من ميناء صفاقس حيث شرع هذا الضابط في التنسيق بين شفيق الجراية و عماد الطرابلسي و رئيس المكتب الحدودي للديوانة بميناء رادس العقيد عاطف التازي و بحماية المقدم بدر الدين بن زينب رئيس الوحدة الأولى للحراسة و الفتيشات الديوانية آنذك.

تم توريد على متن 30 باخرة أو أكثر كميات هامة من الموز تم تسريحها بطرق غير شرعية بل وصلت الأمور إلى حدٌ دخول الميناء عنوة و بالقوة من طرف عماد الطرابلسي مصحوبا بشفيق الجراية لإخراج الشاحنات وقد تمٌ تعنيف الحاجب في باب الميناء و تعريغ حياة الضباط و أعوان الديوانة للخطر و كانت المرابيح توزع كالآتي:

        عماد الطرابلسي 200 ألف دينار
            العقيد عاطف التازي 20 ألف دينار
            العقيد الحبيب نوار 15 ألف دينار
            يس الشنوفي 30 ألف دينار
            المقدم بدر الدين بن زينب 15 ألف دينار
          شفيق الجراية 400 ألف دينار


La vérité sur chafik Jarraya

lundi 20 février 2012

شفيق الجراية رمز من رموز الفساد



هل شفيق الجراية أقوى من إرادة الشعب ؟

شفيق بنانة ” الملياردير” مالك الملايين الذي وفي خلال خمسة سنوات نهب ثروة طائلة بحكم علاقاته المشبوهة مع أفراد العائلة و خاصة الطرابلسية ، عماد الطرابلسي ، محمد عادل الطرابلسي و أبناءه و زبانيته النقيب بالدوانة يس الشنوفي شهر . PAPA

و المقدم بد الدين بن زينب و المقدم جمال الشخاري

بدأت الحكاية سنة 2006 عندما تم تحرير محاضر من أجل تهريب كميات هامة من الموز لكن بتدخل من عماد الطرابلسي لفائدة السارق و الفاسد شفيق الجراية تم حفظ الملف و تم القضاء على علي الطرابلسي المدير العام للديوانة آنذك و تعيين السارق و الانبطاحي سليمان ورق لتأسيس أكبر عصابة تهريب عرفها الشعب التونسي ، إذا بدأت نشاطها عندما تم نقل النقيب للدوانة يس الشنوفي إلى ميناء رادس قادما من ميناء صفاقس حيث شرع هذا الضابط في التنسيق بين شفيق الجراية و عماد الطرابلسي و رئيس المكتب الحدودي للديوانة بميناء رادس العقيد عاطف التازي و بحماية المقدم بدر الدين بن زينب رئيس الوحدة الأولى للحراسة و الفتيشات الديوانية آنذك.

تم توريد على متن 30 باخرة أو أكثر كميات هامة من الموز تم تسريحها بطرق غير شرعية بل وصلت الأمور إلى حدٌ دخول الميناء عنوة و بالقوة من طرف عماد الطرابلسي مصحوبا بشفيق الجراية لإخراج الشاحنات وقد تمٌ تعنيف الحاجب في باب الميناء و تعريغ حياة الضباط و أعوان الديوانة للخطر و كانت المرابيح توزع كالآتي:

        عماد الطرابلسي 200 ألف دينار
            العقيد عاطف التازي 20 ألف دينار
            العقيد الحبيب نوار 15 ألف دينار
            يس الشنوفي 30 ألف دينار
            المقدم بدر الدين بن زينب 15 ألف دينار
          شفيق الجراية 400 ألف دينار

و هكذا تم جمع مبالغ مالية كبيرة سمحت له بتعاطي أنشطة تهريب أخرى تدر مبالغ مالية مثل : التفاح ، الدخان، الجيراك، المعسل،العجلات المطاطية ، الفيراي و الاثاث المنزلي و غيرها من السلع . و كان العقل المدبر هو يس الشنوفي الذي يتولى الأمور مما جعلهما من أثرياء تونس.

بعد ذلك تحول شفيق الجراية للمتاجرة في الأراضي بعد أن تعرف على المدعو الحمروني هيث أن هذا الأخير كان يعمل بأملاك الدولة و كانت له علاقات بعديد المديرين العامين فأصبحوا يشترون الأراضي بعد تدليس أوراقها و ييبيعونها لأفراد العائلة الفاسدة ( الطرابلسية) ثم يفرط هؤلاء في هذه الأراضي لشفيق بانانا مقابل عمولات و أسسوا شبكة او عصابة لذلك مكنتهم من الحصول على أراضي كثيرة في مناطق أثرية و بأسعار بخسة.

بعد ذلك دخل شفيق الجراية في شراكة مع المدعو محمد ولد العادل الطابلسي الشقيق الأكبر لليلى زوجة المخلوع و أسسوا شركة مقاولات قامت ببناء مشروع البحيرة و قد تمٌ  توريد جميع الرخام و الأبواب و الشبابيك و المطابخ الجاهزة و غيرها بطرق غير شرعية مستخدمين شركة STEJ  التى كانت تصرح بهذه المستلزمات لصناعة المشروبات بيدبير من النقيب يس الشنوفي و بعلم من سليمان ورق ، كما أنه ( شفيق الجراية) اقتنى المصاعد من شركة دريد بن علي صاحب شركة HBA  بأسعار بخسة نظرا لأها مهربة و لإثبات مصدر البضاعة قام شفيق الجراية بتدليس فواتير غير صحيحة و قام بنفس الشئ في مشروعه الكائن بحدائق المنزة.

لقد كان سليمان ورق ، شفيق الجراية ، ياسين الشنوفي و محمد ولد العادل الطرابلسي يلتقون بصفة دورية بمنزل العادل الطرابلسي ليخططوا لنهب الشعب المسكين . و قد جنى شفيق الجراية أموالا طائلة مما جعله يهدي محمد ولد العادل الطرابلسي منزلا فاخرا بجهة البحيرة بجوار منزله بجهة البحيرة و سيارة فخمة قدرت ب600 ألف دينارا كما أقتوا 3 منازل متجاورة بمنطقة الحمامات السياحية لقضاء عطلة الصيف.

إن الأموال التى جمعها شفيق الجراية هي أموال الشعب و هاهو اليوم يريط علاقات وطيدة و مشبوهة مع سلك القضاء و الإعلام ليطمس الحقائق و يغير التاريخ و حتى يتسنى له الهروب من المحاسبة…


محمد الماي صاحب جريدة الوقائع يفضح سليم البقة عميل شفيق الجراية
محمد الماي صاحب جريدة الوقائع يفضح سليم البقة عميل شفيق الجراية مع العلم أن محمد الماي باع جريدته لاحقا لشفيق الجراية

  
باعتراف المدعو "محمد المي" في العدد الاول لصحيفة الدعارة الاعلامية ليوم 02 سبتمبر 2011 بان مشغله السابق عميل الموساد "سليم بقة او "سوسو حشرة" يعمل تحت سيطرة احد اهم رموز الفساد النوفمبري واكبر مهربي الموز وشريك محمد الناصر الطرابلسي سيء الذكر "شفيق الجراية" ..... الذي تمكن في ظرف وجيز من الوصول الى قمة المال والاعمال بعد ان كان مجرد بائع فواكه على مجرورة دائم الانتصاب امام المستشفى الجامعي بصفاقس...... هذا الفاسد "باك - 13" ... شفيق بنانة ... استغل علاقاته مع عصابة الطرابلسية لاحتكار توريد الموز وشتى البضائع المحجرة والممنوعة دون ان يدفع فلسا واحدا لخزينة الدولة ... فحاويات الجراية كانت تمر المداخل الحدودية مقابل خلاص معلوم تامبر جبائي لا يتجاوز 8 دينارات... هذا الفاسد استغل نفوذه للاستيلاء على عديد الاراضي دون وجه حق... فمجرد مشاركته لاحد اصهار المخلوع كانت تعتبر كارت بلانش للتحيل والنهب والسلب والابتزاز.... حيث تاكد لنا ان ثروة بائع الفواكه المجول ... قد شارفت على 350 مليون دينار جمعها في ظرف وجيز وبطرق غير شرعية ... حلالك على حرامك...... وبعد كنس النظام البائد وازلامه.... انتدب الفاسد شفيق الجراية المدعو سليم بقة لضرب اعدائه وتهديد كل من يريد النبش في فساده المالي ...... فجريدتي الجراة او الاوداس ... كانت بمثابة السيف المسلط على رقاب اطارات تونس الشريفة ..... والسؤال اليوم .... الى متى تتاخر اجراءات محاسبة احد اكبر رموز الفساد ولماذا لم يتم افراده الى اليوم باجراءات تحجير السفر ولماذا غفلت النيابة العمومية عن مسائلته واحالته على التحقيق ولماذا لم تشمله اجراءات المصادرة وكيف سقط من قائمة 110 والقائمة الملحقة ولماذا لم تتحرك مصالح الجباية للتدقيق معه ولماذا لم تتحرك مصالح الديوانة للتحقيق معه كل اسئلة ..... ستبقى معلقة الى حين تحرك حكومة العار لمحاسبة كبير الفاسدين وزعيم المهربين وشريك الطرابلسية.....

شفيق الجراية عميل الطرابلسية يدير حربه القذرة من خلال الاقلام المأجورة


يتسأل القاصي و الداني في تونس ما بعد الثورة و خاصة بعد دخول تونس لمرحلة الشرعية و انتخاب حكومة منبثقة عن ارادة الشعب متى نرى من كانوا حلافاء الطرابلسية وراء القضبان و أولهم رجل الاهمال الفاسد شفيق الجراية .
لكن ان عرف السبب بطل العجب , فشفيق الجراية و بعد تفاخره بشراء ذمم القضاة هاهو الآن يتفخر بشرائه لذمم الصحفيين. و هذا ما لم يعد يخفى على أحد. فقد قام شفيق بنان بشراء كلٌ قلم حرٌ و الأمثلة كثيرة فهو الذي دفع المال الكثيرة لسليم بقة مقابل أن لا يتكلم عن جرائمه و الأموال التى قام بنهبها .
و لم يكتفي شفيق بنانة بذلك بل استثمر في صناعة الاشاعة و المعلومة المسمومة و قام باستقدام صحافيين باعوا ضمائرهم و اقلامهم ليدافعوا عن عدو الثورة الاول عميل الطرابلسية شفيق بانان حتى يتمكن من افشال ثورتنا المباركة و افلاتيه من العقاب.
أحبتي , نحن لا نقذف الناس بالكذب بل هي الحقيقة و اليكم الدليل.

* قام شفيق الجراية بتمويل جريدتي المساء و أوريبيا و وفر لهما المال و المقرات على ضفاف البحيرة و ليس لهم من مهمة الا اطلاق الشائعات و الهاء الشعب بقضايا جانبية .

* أوهمت هذه الصحف قرائها بالثورية و بحملها لهمومهم لكن هذا لا يتعدى أن يكون الا تمويه و كسب لمزيد من القراء لينطلق بعد ذلك محرروا هذه الصحف المأجورة لبث الاشاعات و قذف رجال تونس الذين يقفون بالمرصاد لأمثال الفاسد شفيق الجراية .

* شفيق الجراية يمول قنوات تلفزية مهمتها بث البلبلة و الفتن و ارباك مسار الثورة و الهدف واحد أحد هو افلات هذا المجرم عميل الطرابلسية من المحاسبة.

سنواصل فضح مخطط شفيق الجراية و لن نخافه فنحن لم نخشى أسياده الطرابلسية 

دعوتنا الى شباب ثورتنا فضح شفيق جراية و مطالبة حكومتنا الشرعية بمحاكمة و استائصال هذا السرطان الخبيث من جسد تونسنا الجديدة التى لا نريد أن نرى فيها عملاء الطرابلسية.


Tunisie : Chafik Jarraya a fait sit-in de 6 heures pour 
forcer la main à la STB


L’homme d’affaires Chafik Jarraya, un nom qui était très connu dans le commerce des bananes, avait fait, mercredi dernier, un sit-in de 6 heures dans la salle d’attente attenante au bureau du PDG de la STB (Société Tunisienne de Banque). C. Jarraya demandait incessamment le déblocage d’un crédit de crédit à l’export. Essayant de forcer la main à la première responsable d’une banque nationale, heureuse d’avoir vu l’ensemble de son personnel l’appuyer ouvertement et se tenir à ses côtés dans les couloirs de sa banque envahis par l’homme d’affaires et ses supporters externes, Jarraya voulait débloquer le crédit, sans attendre que la banque termine toutes les procédures légales et applicables à tout autre crédit pareil. Il s’agissait en l’occurrence de terminer le recouvrement  de l’impayé d’un précédent crédit que la banque lui avait accordé (1,8 MDT qui paraitraient pourtant une broutille au su de la fortune de cet homme d’affaires) avec même des facilités de paiement et de terminer l’enregistrement des contrats de ce crédit et  celui des garanties que l’homme d’affaires avait présentées à la STB.

A la banque, dont le premier responsable a, encore une fois, confirmé son image de dame de fer et qui a su résister aux pressions de l’homme d’affaires avec ses soutiens et son avocat qui a été plus compréhensif et même donné raison à la direction de la banque, on croyait que ce genre de pression était révolu avec l’ère Ben Ali et les Trabelsi !



إلى متى يبقى شفيق الجراية طليق بدون عقاب


ليس من باب الغرابة أن نتسأل متى نرى شفيق الجراية عميل الطرابلسية وراء القضبان و هو مكانه الطبيعي و مالذي ينتظره القضاء لايقاف هذا المفيوزي و هو الذي  يسعى كلٌ يوم لتأجيج الفتنة و نشر الفوضى عبر ممارساة مشبوهة و تدعيم لاعتصامات فوضوية بدأت تطال مؤسسات الدولة
و آخر ما صدر عن هذا الخسيس بمعيٌة موظفين ، عرفوا بخدمتهم لأهداف خسيسة داخل المصالح الادارية التونسية (و الحمد لله أنهم قلة قليلة) هو بوادر حربه على المؤسسات المالية التونسية فبعد الاعتصام الذي قام به داخل الشركة التونسية للبنك و احتجازه لمديرتها العامة داخل مكتبها
شوهد هذه الأيام كلٌ من حمودة عياد و المنصف السلايمي و هما موظفان بالبنك المركزي و عضوا النقابة الأساسية للبنوك  يترددان على مكتب شفيق الجراية في منطقة ضفاف البحيرة و قد أكد شفيق الجراية في جلسة جمعته بأصدقائه في نزل الكنكورد بالبحيرة أنه وعد كلٌ من المنصف السلامي و حمودة عياد بتمكينهم من شقة فاخرة على ضفاف البحيرة و أنه سلمهما مبلغ مائة ألف دينار مقابل بث الفوضى داخل البنك المركزي و استغلال صفتهما كعضوين فاعلين في النقابة و التغرير بالموظفين الباقين و ايهامهم بأن المسوؤلين الحاليين هم غير جديرين بهذه المناصب و اشعال النعرة الجهوية و اضهار العملية وكأن حركة النهضة هي من يقف وراء هذه الفوضى  و الهدف من ذلك هو ارضاء طموحات شفيق جراية العميل لعصابة الطرابلسي و التى تتلخص في ايصال البلاد الى الفوضى العارمة و تأليب الرأي العام على الحكومة و ادخال الشكٌ و البلبلة داخل مؤسسة البنك المركزي التى يرى فيها كل التونسيين صمام أمان و يرى فيها شفيق الجراية مسؤولين سيحرمونه من مزيد نهب و سرقة أموال الشعب

سؤالنا بسيط متى سيتحرك أحرارتونس و متى يوقفوا شفيق الجراية الذي يعتبر وجوده طليق بمثابة اجهاض للثورة خاصة وأن له أكثر من قضية منشورة و صدر في حقه أكثر من بطاقة تحجير لسفر فكيف لشخص متورط إلى حدٌ النخاع مع الطرابلسية و مازال القضاء يتعامل معه بحنية فالمدعو شفيق بن أحمد بن علي جراية والمولود في 30/07/1971 و صاحب بطاقة تعريف وطنية عدد 01325486 صدر في شأنه
   قرار منع بمغادرة تراب الجمهورية ، تبعا لملحوظة السيد وكيل الجمهورية لدى المحكمة الابتدائية بتونس عدد 684بتاريخ 10/08/2011
قرار منع بمغادرة تراب الجمهورية ، تبعا لملحوظة السيد حاكم التحقيق بالمكتب الرابع لدى المحكمة الإبتدائية بتونس عدد 919بتاريخ 20/09/2011
قرار منع بمغادرة تراب الجمهورية ، تبعا لملحوظة السيد وكيل الجمهورية لدى المحكمة الإبتدائية بصفاقس عدد40682/1 بتاريخ 16/11/2011

ماذا ينتظر القضاء التونسي ليضع حدٌ لهذه المهازلة و ينطلق في محاسبة فعلية لهذا السارق العميل شفيق

الجراية الذي ما انفك يؤكد أنه قام بشراء ذمم القضاة و أنه أقوى من إرادة و سلطة القضاة و الشعب معا؟

شفيق الجراية آكل الحرام




وثيقة رسمية تؤكد ملكية صحيفة عرابيا للفاسد شفيق الجراية

بعد سيطرة شفيق الجراية  على جريد المساء لصاحبها سيء الذكر نذير عزوز و جريدة الجرأة و جريدة الوقائع 

اليوم نقدم لكم أولى الدلائل على فساد هذا السارق الذي ساهم في إنشاء جريدة عرابيا صحبة الصافي سعيد ، و هدف شفيق بنانا في ذلك تنصيع صورته و الاشتثمار في الاعلام و اكتساح مجال السلط الرابعة للتشويش على مسار الثورة و الهروب من المحاسبة  عبر المغالطة .
للعلم و مثلما تبين الوثيقة فشفيق الجراية راعي الإعلام الهمام هو بائع خضر و غلال ….. فعلا و مثلما يقول المثل ” ناري عليك يا تونس “ 


أحبتي في الأيام القليلة القادمة نقدم لكم كلٌ الوثائق الرسمية التى تدلٌ على حجم السرقات و مصادرالثروة المشبوهة لشفيق الجراية.  
على أمل أن تتحرك الحكومة و تنطلق في محاسبة هذا الفاسد عميل الطرابلسية .
chafik jarraya trabelsi

صحافة صفراء..وأقلام مأجورة..وتحقيقات تُكتب عن بعد

تحكي لنا جدتي دائماً عن أحد السحرة ومهارته في السحر، وتؤكد أن له مقولة اشتهر بها عن غيره من سحرة زمانه، وهي أنه قال لأحد السائلين: إنني أسحر لوالدتي أن دفع لي أحدهم من أجل ذلك…!

وللأسف فقد أصبح هذا حال معظم ممتهني الصحافة في جرائد طفت على السطح بعد الثورة و خلناها للوهلة الأولى رافعة لواء الشفافية ولكن الأيام كشفت مآرب هؤلاء الخونة وهدفهم الخفيٌ هو تلميع صور رجال الفساد في عهد المخلوع، و من هذه الخرق التى أصبحت تشوه المشهد الاعلامي في تونس جرائد الجرأة و الخبير و عرابيا و المساء و الوقائع  و التى تديرها زمرة من المرتزقة و الآوباش و أشباه الصحافيين من أمثال سليم بقة والصافي سعيد و الصحبي العامري و وليد الفرشيشي ، هؤلاء المتمعشين يأتمرون بأوامر رجل الاهمال الأول في تونس شفيق الجراية حتى يتسنى لهذا الأخير التضليل و التشويش و الافلات من المحاسبة

وأصبحت الصحافة عند هؤلاء الأوغاد وسيلة لتصفية الحسابات وتحوّلوا أي بقة  و الصحبي العامري و الفرشيشي و عزوز الى موظفين، وحالهم كحال معظم موظفينا يحتاجون لشرب فنجان القهوة في الصباح الباكر، وإن لم يسمح لهم ضيق الوقت لذلك، وأرادوا أن يلحقوا الجريدة قبل أن تدخل المطبعة فلا بأس إن أخذوا ثمن فنجان القهوة نقداً…!

بينما ينتهج الصافي سعيد نهجاً آخر، فهو وبحسب خبرته الطويلة في مجال الصحافة لم يعود بحاجة للذهاب وتغطية الفعاليات وملاحقة الأخبار ومتابعتها ويكفيه العنوان أو بطاقة الدعوة لصياغة خبر ينزل على الصفحة الأولى مع صورة من الأرشيف…!

وإذا سألت أحدهم لماذا تنهج هذا النهج…؟ يجيبك: أنا أكثر خبرة ودراية منك وأعرف ما سيدور و ما ستأول له الأمور، لأنني عندما بدأت بالكتابة كانت أمك لا تعرف أياك..!

وعندما يتهمك أحدهم من خلال تحقيق كتبه وهو يجلس خلف طاولته، أو بإيعاز من أحدهم بأنك فاسد وانتهازي ويشوه الواقع والحقيقة والمنطق ونرى  بعض التحقيقات قد تم نشره في صفحة كاملة نفُث فيها السم والدسائس ..و..الخ، وتكتب ردك الرسمي للصحيفة كونها صحيفة وطنية وتحترم نفسها ، تجد أنها بعكس ما تصورت تماماً لأن أسرة تحريرها تطوي ردك في الأدراج لأنه يبين عدم المصداقية التي انتهجها الصحفي في كتابته للمادة مما ينعكس على سمعة الصحيفة…! 

لذا نقول لهته الزمرة ممن باعوا أقلامهم و ذممهم لشفيق الجراية يجب أن تكون صحافتنا صحافة مسؤولية، لذا لا تستخدموا الأساليب الملتوية لكسب حجم أكبر في سوق الإعلانات، وعندما تطرحون مشكلة عليكم أن تستفسروا عن حقيقتها ولا تعتمدوا على ما يردكم من بعض الأشخاص الذي قد تكون لهم غايات .

و ختاما نذكركم ياأشباه الصحافيين  بماجاء في وثيقة عهد الشرف الصحفي الدولي الذي وضعته لجنة حرية الإعلام وأقره التقرير الإقتصادي والإجتماعي لهيئة الأمم المتحدة عام 1959 مايلي :” تتطلب المزاولة الشريفة للمهنة الصحفية الإخلاص للمصلحة العامة ، لذلك يجب على الصحفيين أن يتجنبوا السعي وراء منفعتهم الشخصية أو تأييد المصالح الخاصة المتعارضة مع المصلحة العامة أيا كانت الأسباب والدوافع ، فالإفتراء والتشهير المتعمد والتهم التي لا تستند إلى دليل وإنتحال أقوال الغير كل ذلك يعد أخطاء مهنية خطيرة ”

شفيق الجراية : حكاية بائع متجول أصبح مليارديرا بالتهريب و سرقة المال العام


تتالى ملحوظات منع السفر و مغادرة أرض الوطن الصادرة عن السادة وكلاء الجمهورية بالمحاكم الابتدائية بكل من تونس و صفاقس بحق شفيق الجراية رجل الأعمال الذي أثيرت حوله العديد من الشبهات حول ماحققه من ثروة و مكاسب في ظروف مشبوهة خاصة وأنه عرف في بداية حياته بعمله في التجارة الهامشية من خلال عربة صغيرة لبيع الغلال أمام مستشفى صفاقس وهو اليوم من كبار الأثرياء في البلاد وهو السؤال الذي يحاول البعض إيجاد الإجابة عليه.
شفيق الجراية رجل الأعمال الذي سطع نجمه خلال خمس سنوات فقط بعد أن ارتبط بعلاقات متينة و مشبوهة مع عائلة الطرابلسية و خاصة عماد و محمد عادل و أبناؤه و قد تعلقت به بعد الثورة عدد من القضايا وهي قضية العمارة التى شيدها بمنطقة البحيرة و يجري الأبحاث فيها لدى السيد حاكم التحقيق بالمكتب (15) القاضي حامد المزوغي كما يتولى السيد حاكم التحقيق بالمكتب السادس (6) القاضي سعيد بن رمضان التحقيق في قضية ما يعرف بمشروع بوريفاج بالكرم صحبة المتهم عماد الطرابلسي في حين تتعلق القضية الثالثة بحفل ماريا كاري إلى جانب الحصول على جملة من القروض دون ضمانات صحبة عدد من رجال الأعمال و يتولى التحقيق في هذا الملف القاضي جلال بوكتيف بالمكتب الثالث (3)
و الجدير بالذكر إن رجل الأعمال شفيق الجراية هو اليوم محط أنظار العديد من المواقع الاجتماعية و الإخبارية التي  تتهمه بالوقوف وراء العديد من الإعتصمات و حالة الإرباك التى تعيشها البلاد كما تتهمه بإدارة ثورة الطرابلسية سواء منهم الفارين من وجه المحاسبة و العدالة أو القابعين في السجون كما يدير و يمول عددا من الصحف  الصادرة حديثا مثل ” المساء – عرابيا – الوقائع – الجرأة ” التى تحاول تلميع صورته.
كما تسربت أخبار عن تمويل الملياردير الفاسد للحملة الإنتخابية لإحد المحامين بمنطقة قفصة فضلا عن تمويلات لأحزاب يسارية يفال أنه يجد لديها حماية من المساءلة التى انطلقت بشأنه ، و تفيد المعلومات الموثقة التى تروج بحقه بين العامة و الخاصة بعد أن نجح في سنة 2006 تهريب كميات من الموز تمكنت مصالح الديوانة من الإمساك بها و تحرير محضر في شأنه بقصد الاحالة على العدالة لكن و بتدخل من عماد الطرابلسي تم حفظ الملف في شأنه.
و سريعا ما توطدت العلاقة بين شفيق الجراية و الطرابلسية الذين استطاعوا بسطوتهم و نفوذهم إدخال تعديلات في سلك الديوانة التونسية بدأ من رأس هرمها إلى مختلف الاجهزة لتسهيل عمليات التهريب من المواني دون مساءلة ورفد جيوب  أعضاء الشبكة بملايين الدنانير المتأتية من بضاعة التهريب للموز و السجائر و التفاح و العجلات المطاطية و الاثاث المنزلي و الخردة و غيرها من البضائع ذات الطلب في تونس . ومن بين البضائع الهامة التي كان يقف وراء تنشيطها  شفيق الجراية توريد الموز حيث كان المضنون فيه وراء توريد 30 باخرة من الموز سربت جل كمياتها بطرق غير شرعية منها اخراج البضائع عنوة و بالقوة من الميناء بحضور عماد الطرابلسي و شفيق الجراية و قد شهدت احدى المرات تعرض الضباط و أعوان الديوانة الى الخطر المحدق.
و نشير إلى أن الواقفين وراء هذه العمليات كانوا يغنمون كثيرا من العائدات يمكن الاشارة الى بعضها حيث تذكر معلومات موثقة ان عماد الطرابلسي كان يحصل على 200 ألف دينار و شفيق الجراية 400 ألف دينار فيما توزع نحو مائة ألف دينار اخرى على بعض من أعوان الديوانة كانوا من المحسوبيين على هذه العصابة.
نجاح شفيق الجراية في هذا النشاط سريعا جعله يغير وجهته نحو المشاريع العقارية لتنويع ثروته و تعظيمها وكان له ان يلتقي بضعاف النفوس من العاملين في وزارة أملاك الدولة وممن لهم علاقات تسمح بالوصول الى الاهداف بيسير و بعد هذا الصيد الثمين تأسست شبكة جديدة في الشؤون العقارية يديرها الجراية وعضده من وزارة أملاك الدولة الذي مكنه من ربط علاقات مع عدد من المدريين الجهويين للوزارة و أصبح يستثمر في الأراضي الدولية التى يقتنيها بواسطة وثائق  مفتعلة و مدلسة ثم يبيعها للطرابلسية ثم يستعيدها منهم مقابل عمولات مهمة ثمٌ يمضي في نفس النهج الفاسد عبر تأسيس شركة لإنجاز المشاريع العقارية بالبحيرة تولت إنجاز بعض المشاريع كما تولت الشركة أيضا الإستيلاء على أراض خاصة في المناطق الأثرية و التى يمنع البناء عليها.
مع شقيق زوجة الرئيس السابق محمد عادل أسس شفيق الجراية شركة تولت انجاز مشروع بالبحيرة و توريد مستلزماته من رخام و الابواب و الشبابيك و المطابخ الجاهزة و الكثير من المعدات التى تم اخراجها من المناء بطرق غير شرعية عبر وثائق اخرى لشركة تابعة باعتبارها مستلزمات لصناعة المشروبات ، أما المصاعد فقد تمٌ توريدها هي الاخرى لشركة أخرى تابعة الى دريد بن علي كما تم نفس التحيل على القانون من قبل شفيق الجراية و عصابته من عائلة الطرابلسية في مشروع حدائق المنزه.
إن هذه الإمتيازات التى نالها شفيق الجراية دون وجه حقٌ و التى مكنته من بناء ثروة طائلة بالمليارات وهو الذي كان شبه معدم تثير الريبة ، خاصة وإذا ما علمنا أن شفيق الجراية حرص على استمرار مايغنمه من مال و امتيازات بغير وجهة حقٌ أو بشكل غير قانوني و استرضاء لأسياده من عائلة الطرابلسية .شفيق أهدى في إحدى المناسبات العائلية للطرابلسية منزلا فخما لإبن عادل الطرابلسي ( محمد) وسيارة يزيد سعرها عن 600 ألف دينار.
و لتوطيد العلاقة الفاسدة بين الجميع تكفل شفيق بإقتناء ثلاث منازل متجاورة بالحمامات لضمان القرب من الطرابلسية و الصطياف معهم من أجل مزيد من النهب و الإستغلال للثروات الوطنية بغير وجه حقٌ و لاقانون.. و لكن اليوم دارت الدائرة عليهم و العديد من أعضاء العصابة من الطرابلسية بين يدي القضاء لمحاسبتهم فيما لايزال شفيق الجراية حرٌا طليقا…..فمتى يلتحق بهم شفيق الجراية و يعزز صفوفهم و يعيد المال العام لأهله ؟ 
وثيقة رسمية تؤكد تورط موظف سامي في الديوانة مع الفاسد شفيق الجراية



ليس من باب الغرابة أن نتسأل متى نرى شفيق الجراية عميل الطرابلسية وراء القضبان و هو مكانه الطبيعي و مالذي ينتظره القضاء لايقاف هذا المفيوزي

 فشفيق الجراية مورط في شركات مشبوهة مع عصابة الطرابلسية في الفترة الممتدة بين سنة 2006 و سنة 2011 

 وقد كان عراب الفساد ولايزال يستعمل موظفيين داخل مفاصل الدولة و خاصة بالديوانة التونسية وعلى رأسهم  PAPAالعقيد ياسين الشنوفي الملقب ب

و هو ماتؤكده هذه الوثيقة الرسمية التى جاء فيها أن المدعو شفيق الجراية باع للفاسد ياسن الشنوفي في 21/02/2008 قطعة أرض في منطقة البحيرة بسعر جد رمزي مقابل أن يسهل ياسين الشنوفي خروج البضائع التى يستوردها شفيق الجراية وهي في الاصل ممنوعة من دخول الأراضي التونسية 

السؤال البسيط الذي نطرحه من اين لك ياسي ياسين ياشنوفي لتشتري هذه الارض و انت موظف تونسي بسيط و لماذا يبيع لك شفيق الجراية بهذا السعر

 و ماهو المقابل الذي دفعته للجراية يامن يلقبونك ب PAPA 

الشئ الذي يدفع للريبة و الشكٌ هو أن عملية البيع تمت موزاة مع عملية بيع للمدعو محمد الطرابلسي ابن عادل الطرابلسية أخ ليلى الطرابلسي و في نفس المقسم و بنفس السعر 

 فمالذي يجمع بين شفيق بانانا و محمد الطرابلسي و ياسين الشنوفي PAPA 

الايجابة بسيطة

شفيق بنانة ” الملياردير” مالك الملايين الذي وفي خلال خمسة سنوات نهب ثروة طائلة بحكم علاقاته المشبوهة مع أفراد العائلة و خاصة الطرابلسية ، عماد الطرابلسي ، محمد عادل الطرابلسي و أبناءه و زبانيته النقيب بالدوانة يس الشنوفي شهر  PAPA و المقدم بد الدين بن زينب و المقدم جمال الشخاري


رسالتنا للسيد محمد عبو وزير الاصلاح الاداري في الحكومة متى يتم فتح تحقيق جدي في هذا الموضوع و محاسبة هذا الموظف المرتشي و الفاسد 


ورسالتنا للسيد رئيس الحكومة متى يتم البدأ الجديٌ مع رجل الاهمال شفيق الجراية وهو الذي يعتبر وجوده طليق بمثابة اجهاض للثورة خاصة وأن له أكثر من قضية منشورة و صدر في حقه أكثر من بطاقة تحجير لسفر فكيف لشخص متورط إلى حدٌ النخاع مع الطرابلسية و مازال القضاء يتعامل معه بحنية فالمدعو شفيق بن أحمد بن علي جراية والمولود في 30/07/1971 و صاحب بطاقة تعريف وطنية عدد 01325486 صدر في شأنه   


   قرار منع بمغادرة تراب الجمهورية ، تبعا لملحوظة السيد وكيل الجمهورية لدى المحكمة الابتدائية بتونس عدد 684بتاريخ 10/08/2011


قرار منع بمغادرة تراب الجمهورية ، تبعا لملحوظة السيد حاكم التحقيق بالمكتب الرابع لدى المحكمة الإبتدائية بتونس عدد 919بتاريخ 20/09/2011


قرار منع بمغادرة تراب الجمهورية ، تبعا لملحوظة السيد وكيل الجمهورية لدى المحكمة الإبتدائية بصفاقس عدد40682/1 بتاريخ 16/11/2011


ماذا ينتظر القضاء التونسي ليضع حدٌ لهذه المهازلة و ينطلق في محاسبة فعلية لهذا السارق العميل شفيق


الجراية الذي ما انفك يؤكد أنه قام بشراء ذمم القضاة و أنه أقوى من إرادة و سلطة القضاة و الشعب معا؟

سليم بقة صديق شفيق بنانة


سليم بقة الذي ما فتأ يلمّع صورة رجل الإهمال شفيق الجراية أصبح مثله رجل فوق القانون أم انه لا يهاب القضاء ...... بلغنا من مصدر مطلع بقصر العدالة بتونس بان عدد القضايا المرفوعة ضد صحفي الإثارة والدعارة عميل المخابرات الأجنبية... سليم بقة... قد بلغت أكثر من 60 قضية مرفوعة ضده من اجل الثلب والتشهير ونشر أخبار زائفة ومخالفة قانون الصحافة وامتهان ابتزاز رجال الأعمال.... والى حد الساعة لم تتم مسائلته قضائيا أو تسجيل تصريحاته كما جرت العادة في م...ثل هاته القضايا...... إذ أضاف مصدرنا أن الخسيس سليم بقة ورغم توصله على أكثر من 13 استدعاء للمثول أمام النيابة العمومية من اجل سماعه طبقا لقانون الصحافة ... فانه رفض المثول أمام السيد وكيل الجمهورية المكلف بالصحافة بالمحكمة الابتدائية بتونس .... في تحد غير مسبوق لعلوية القانون وهيبة القضاء... كما أضاف مصدرنا أن جميع عناوين سليم بقة وهمية إذ عادت الاستدعاءات دون تبليغ ... كما أن جميع هواتفه الخلوية بأسماء مجهولين ( إذ ساعدته بعض بقايا البوليس السياسي المنحل على استخراج عشرات الشرائح الهاتفية باستعمال بطاقات تعريف لأشخاص وهميين)... هذا زيادة على أن تنقلاته تكون في غالب الأحيان رفقة احد رموز الرئيس المخلوع الإطار بالداخلية "عماد الدغار" الذي يحرص شخصيا على حماية سليم بقة من المضايقات والتضييقات..... أما بخصوص مكان سكن سليم بقة الحالي فهو بجهة المنار بين مقهى المرقوم وهولييود ... داخل مبنى به مدخلين ومجهز بأجهزة المراقبة الرقمية ....... زيادة على أن سليم بقة دائم التواجد بالطابق الأول لنزل الديبلوماسي أو بأحد الفيلات المؤثثة بجهة العمران والمملوكة لأحد الإطارات الأمنية السابقة.... أين اعتاد معاقرة الخمرة ومخالطة بائعات الهوى....... فهل أن النيابة العمومية بذات المحكمة تنوي استدعاء سليم بقة في قادم السنوات .... أم أنها تنوي مسائلته في مجموع القضاية صبرة واحدة ....... أو أنها قررت حفظها بتدخل من المتنفذين الجدد الذين سلطوه على شرفاء تونس وأحرارها مقابل إفراده بحصانة قضائية خصوصية ....

بالدليل و البرهان شفيق الجراية شريك لعصابة 
الطرابلسية..

فمتى تتحرك الحكومة و تحاسب هذا الفاسد ؟

نجاح شفيق الجراية في ربط علاقات وطيدة مع عصابة الطرابلسية مما جعله يغير وجهته نحو المشاريع العقارية لتنويع ثروته و 

تعظيمها وكان له ان يلتقي بضعاف النفوس من العاملين في وزارة أملاك الدولة وممن لهم علاقات تسمح بالوصول الى الاهداف بيسير و بعد هذا الصيد الثمين تأسست شبكة جديدة في الشؤون العقارية يديرها الجراية وعضده من وزارة أملاك الدولة الذي مكنه من ربط علاقات مع عدد من المدريين الجهويين للوزارة و أصبح يستثمر في الأراضي الدولية التى يقتنيها بواسطة وثائق  مفتعلة و مدلسة ثم يبيعها للطرابلسية ثم يستعيدها منهم مقابل عمولات مهمة ثمٌ يمضي في نفس النهج الفاسد عبر تأسيس شركة لإنجاز المشاريع العقارية بالبحيرة تولت إنجاز بعض المشاريع كما تولت الشركة أيضا الإستيلاء على أراض خاصة في المناطق الأثرية و التى يمنع البناء عليها.
مع شقيق زوجة الرئيس السابق محمد عادل أسس شفيق الجراية شركة تولت انجاز مشروع بالبحيرة و توريد مستلزماته من رخام و الابواب و الشبابيك و المطابخ الجاهزة و الكثير من المعدات التى تم اخراجها من المناء بطرق غير شرعية عبر وثائق اخرى لشركة تابعة باعتبارها مستلزمات لصناعة المشروبات ، أما المصاعد فقد تمٌ توريدها هي الاخرى لشركة أخرى تابعة الى دريد بن علي كما تم نفس التحيل على القانون من قبل شفيق الجراية و عصابته من عائلة الطرابلسية في مشروع حدائق المنزه.


إن هذه الإمتيازات التى نالها شفيق الجراية دون وجه حقٌ و التى مكنته من بناء ثروة طائلة بالمليارات وهو الذي كان شبه معدم تثير الريبة ، خاصة وإذا ما علمنا أن شفيق الجراية حرص على استمرار مايغنمه من مال و امتيازات بغير وجهة حقٌ أو بشكل غير قانوني و استرضاء لأسياده من عائلة الطرابلسية شفيق أهدى في إحدى المناسبات العائلية للطرابلسية منزلا فخما لإبن عادل الطرابلسي ( محمد) وسيارة يزيد سعرها عن 600 ألف دينار.
و لتوطيد العلاقة الفاسدة بين الجميع تكفل شفيق بإقتناء ثلاث منازل متجاورة بالحمامات لضمان القرب من الطرابلسية و الإصطياف معهم من أجل مزيد من النهب و الإستغلال للثروات الوطنية بغير وجه حقٌ و لاقانون.. و لكن اليوم دارت الدائرة عليهم و العديد من أعضاء العصابة من الطرابلسية بين يدي القضاء لمحاسبتهم فيما لايزال شفيق الجراية حرٌا طليقا…..فمتى يلتحق بهم شفيق الجراية و يعزز صفوفهم و يعيد المال العام لأهله ؟


ماذا يفعل حلفاء الطرابلسية خارج اسوار السجون؟؟

هذا سؤال من المفروض نطرحه كل لحظة وخاصة حين نرى امثال شفيق جراية هذا الرجل الذى تضخمت ثروته بشكل جنونى فى وقت قياسي وتحول الى ابرز رجال الاعمال المعروفين يصولون ويجولون في عهد بن على جراية لم يصنع نفسه بنفسه ولم يجمع ثروته بطريقة عادية بل استغل علاقته بالطرابلسية ودخوله معهم في صفقات مشبوهة ليكدس امواله ويصنع امبراطوريته السؤال المطروح كيف لبائع متجول ان يتحول في وقت قياسي الى ملياردير لا يوازه احد؟؟؟ لاكن لماذا الى حد الان لم يساله احد عن مصدر امواله ولم تنطلق المحاسبة المالية والقضائية الجدية له؟؟ وحتى بعد كل التحورات التى شهدتها البلاد وفي خضم الثورة كيف لازلنا نرى هكذا رجال اعمال عاشو فيها فساد في السابق ونهبوا حق الشعب ولم يحاسبو ولم تتم مساؤلتهم الى حد الان.... البلاد في الوقت الراهن في حاجة للمحاسبة من اجل المصالحة والبناء وتراكومات الماضى ولاكن كيف ستتم المصالحة ان لم تنصب المحاكم العادلة وبعيدا عن التشفى والتنكيل وكيف ستتم محاسبة رموز فساد العهد البائد وخاصة متى؟؟؟


http://chafikjarraya.blogspot.com/









؟؟؟

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire