سيدي وزير خارجيتنا انظر لهذه الأسلحة و ما خفي كان أعظم

سيدي وزير خارجيتنا انظر لهذه الأسلحة و ما خفي كان أعظم

      مخازن السلاح هذه هدايا من دواعش و إرهابيي ليبيا    
   و الحال أننا ليست لنا معهم علاقات ديبلوماسية لذا 

فانتظروا لما تكون لنا معهم علاقات ديبلوماسية  فسيأتينا عبر الحقائيب الديبلوماسية عناصر إرهابية و أسلحة و ذخيرة و ستجدون تونس كلّها مخازن للأسلحة والدبابات و الطائرات الحربية 

و يومها سيعلنون علينا النفير و يقتطعون أجزاء كبيرة من الجنوب التونسي ليضمونها لحكومة طرابلس و تكون أنت و حكومتكم قد مهّدتم لهم الطريق و تسببتم في إراقة دماء التونسببن و سيلعنك و يلعن حكومتكم التاريخ و الأجيال القادمة

و كلنا يتذكّر و لم ينسى الأصوات النهضاوية التي نادت أيام الحملة الإنتخابية بضرورة رفع السلاح و المطالبة بإستقلال الجنوب 

تلك الدعوات ليست محض صدفة بل هي تخطيط استعماري و تطبيق من برنار ليفي و جون ماكين و مادلين أولبرايت و النهضة التي شركتموها في الحكم و لم تحاسبونها على كل جرائمها بضغط من أمريكا و قطر و تركيا و من أنذر فقد أعذر و إن غدا لناظره قريب

خطير : الحبيب الراشدي يؤكد وجود المزيد من محازن السلاح...و يتهم المرزوقي

وجه النقابي الامني وكاتب عام جمعية "مراقب" الحبيب الراشدي اتهامات ل"التوريكا" بضلوعها وراء مخزن السلاح الذي تم العثور عليه في بن قردان .

ووجه الراشدي اتهامات خطيرة للرئيس السابق المنصف المرزوقي مذكرا في نفس الوقت بكلام الشهيد الحاج البراهمي .

وقال الراشدي في هذا السياق :

"الشهيد البراهمى سأل المنصف المرزوقى عن مخازن الأسلحة فأجابه المرزوقى أنها موجهة لأزلام التجمع ..... 

لم تحرك النيابة دعوى ضد الخائن المرزوقى .... 

العديد من المخازن المعدة للأسلحة موجودة وستثبت الأيام أن الترويكا عصابة نهب وتدمير وباعة وطن .....

الحبيب راشدى"

مصادر بالجيش الليبي : تنظيم ''داعش'' اخترق الحدود التونسية:

أرابسك تونس :

كشفت مصادر بالجيش الليبي ان عناصر من تنظيم "داعش" من اختراق الحدود التونسية، وتوغلهم داخل صحراء ولاية مدنين المحاذية للحدود الليبية، بمساعدة ميليشيات "فجر ليبيا"، وبتنسيق مسبق مع قيادات الإخوان في تونس وأجهزة مخابراتية أجنبية.

و حسب ما ذكرته تقارير اعلامية إن دخول "داعش" تونس تم الإعداد له مسبقًا، من قبل جهات مخابراتية أجنبية وتركية.


و ذكرت التقارير أن محمد نواف الجزراوي، برفقة عدد من القيادات في التنظيم، وعدد من الجهاديين، نجحوا في التسلل إلى تونس، بمعاونة عناصر فجر ليبيا، وداعش بدرنة، وسرت الليبية.