Lina
Ben Mhenni
و بدأت حملة اخرى تستهدفني : و بدأت بعض ابواق الحكومة
الماجورة في تاليف
الروايات حول شخصي . مرّة اخرى أقول
انا تونسية رغم انفكم و لست في حاجة الى صكوك غفرانكم
و لا لشهادتكم . و كلّ ما تروّجونه من روايات حول علاقتي
باطراف اجنبية مشبوهة عار من الصحّة لست منت هربت الى
انقلترا او فرنسا او غيرها و اليوم لازلت هنا رغم تهديداتكم
و تشوبهاتكم لا لشيء سوى لانّني اعشق هذه الارض الطيبة
و ابناءها حدّ الجنون .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire