Tunisiens Libres: جرائم أمريكا في القرن العشرين

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mardi 11 mars 2014

جرائم أمريكا في القرن العشرين

.





تم حجب العديد من الصور لوحشيتها ..  صور صادمة لجنود أمريكيين يحرقون جثث العراقيين وأمريكا تحقق


 صور صادمة تظهر مشاة البحرية الأمريكية وهم يحرقون جثث الجنود العراقيين ومن ثم يلتقطون الصور مع الهياكل العظمية ورفات الجنود ...وما تبقى من جثث تأكلها الكلاب 

ظهرت اليوم صور مروعة لجنود أمريكيين يحرقون جثث جنود عراقيين. 

تلك الصور التقطت في الفلوجة في عام 2004، تظهر الصور جندي أمريكي يقوم بسكب البنزين على رفات جنود العراقيين وفي صور أخرى تظهر النيران وهي تشتعل في تلك الجثث.
ومن ثم تفحم الجثث بالكامل 

وفقا لموقع القيادة المركزية الأمريكية، والذي هو في المسؤول عن العمليات العسكرية في الشرق الأوسط، فإنه يتم دراسة الصور لمعرفة ما اذا كانت الصور تعود لجنودهم أم هي مدبرة. 

وتظهر في الصور الأخرى المروعة واحد من مشاة البحرية يجلس القرفصاء بجانب الجمجمة والهياكل العظمية منتبها إلى الكاميرا ولباسه العسكري الأمريكي واضح، وعلى وجهه ابتسامة واسعة كما أن كان مشيرا ببندقيته إلى الهيكل العظمي. 

يظهر في صورة أخرى جندي أخر يقوم بسرقة جيوب الجندي العراقي القتيل. وقال من قام بتسريب الصور أنه تم حجب العديد من الصور والتي منها ما هو أكثر وحشية حيث يقوم بعض من الكلاب الضالة بأكل بقايا الجثث. في تقرير نشر عام 2005 ، تم التحقيق مع جنود أمريكيين خدموا في أفغانستان قاموا بحرق جثتي اثنين من مقاتلي العدو. قال الرجال أنهم أضرموا النار في الجثث لأسباب صحية .وخلص التقرير أن ما قام به الجنود مهمة انسانية ولم يكن جريمة حرب.



 

 
جرائم أمريكا في القرن العشرين "
لمّا انتصر القرامطة و أقاموا دولة الفقراء التي دامت سبعين سنة جنّ جنون الإقطاعيين و الملوك الحاكمين آنذاك و شنوا عليهم حروبا دامية عسكرية و فكرية و دينية و كذلك لما انتصر العمّال في فرنسا و أقاموا كمونة باريس تعرّضوا لنفس الحرب و لما انتصر العمّال في روسيا و لحقت بهم الصين و فيتنام و كوريا جنّ جنون الرأسمال العالمي و شنّوا عليهم كذلك حروبا عسكرية و فكرية و دينية لم تهدأ نارها إلى يوم الناس هذا خاصة و نحن نعيش هذه الأيام ثورات الربيع العربي وبعد أن تزعمت أمريكا هذه الحرب مبشرة أقرانها بأنها المنتصرة لامحالة و لكنها تكتشف كل مرّة أنها لن تستطيع إخماد صوت الحقّ مهما أهدرت من أموال و قتلت من مناضلين و مناضلات و مهما أزهقت من أرواح الشعوب فالنصر مسافة قلم حبر و صفحة جريدة و مسيرة ناجحة و تهوي كل امبراطوريات الظلم و الإستغلال و لكم البعض من جرائمها و تحركاتها المشبوهة و المنظمات العاملة في ركابها و إلى نصر قريب

قانون مكافحة الشيوعية

المعركة اشتعلت منذ نهاية الحرب العالمية الثانية بشكل واضح بين نمطين مختلفين في الحياة وتفسيرين مختلفين لها. وضعت الرأسمالية وما زالت في مواجهة نمط حمل العديد من الأدباء والرسامين والمثقفين والمفكرين في الاقتصاد والاجتماع، عجزت الرأسمالية عن إنتاج أمثالهم، المعركة مع الرأسمالية لم تنته بعد، وما زالت
بعد نهاية الحرب العالمية الثانية كان من الواضح أن الحرب أفرزت قوتين عالميتين كبيرتين، قوتان ترغبان في قيادة العالم بمنهجين مختلفين. القوة الأولى تطمح لصياغة نظام اقتصادي عالمي اشتراكي ونظام اجتماعي قائم على عدم الاستلاب للعمل والسلع والترف وتلمس السعادة البشرية في المسرح والفن والموسيقى والفعاليات الاجتماعية المشتركة المتنوعة. القوة الثانية تطمح لصياغة نظام اقتصادي رأسمالي مبني على الاستثمار وتعتبره الطريق الوحيد لصون الحرية الفردية، وتطمح لنظام اجتماعي يسود فيه العمل لساعات طويلة في سبيل شراء أثمن السيارات والسلع والتمتع بها. إذاً، وقفت القوتان في مواجهة بعضهما ثقافياً واقتصادياً وعسكرياً “سباق التسلح وبناء الترسانات العسكرية”، بنت كل قوة نفسها على أساس الرغبة في فرض نموذجها عالمياً وشعوراً بتهديد القوة الأخرى، بنت كل قوة مؤسساتها الخاصة من الثقافة إلى التعليم إلى الجيش والمخابرات، دعمت كل قوة حلفاءها بالطريقة التي تراها مناسبة. في سياق هذه المعركة، أقر الكونغرس الأمريكي عام 1954م قانون مكافحة الشيوعية، وبموجب هذا القانون تمت محاكمة الآلاف من المثقفين والفنانين التقدميين مثل: تشارلي شابلن (الممثل الشهير للأفلام الصامتة واللاذعة) وبول روبسون (المغني والممثل والناشط السياسي ضد الإمبريالية) وآرثر ميلر (الكاتب المسرحي والروائي الأمريكي، من أهم مسرحياته وفاة بائع متجول) وبرتولد بريخت (الكاتب والمخرج المسرحي الألماني الكبير).
أعتبر قانون مكافحة الشيوعية في أمريكا أحد التشريعات الفيدرالية والذي اعتبر الحزب الشيوعي خارجاً عن القانون، تم إقرار القانون رسمياً في 24 آب عام 1954م. جرَم القانون أعضاء الحزب واعتبرهم مجرمين ومنع المشاركة في أية نشاطات لها علاقة بالشيوعية حتى ولوكانت هذه النشاطات سلمية.
عملياً ابتدأت الولايات المتحدة الأمريكية بالعمل على ذلك منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، في حقبة الرعب من المارد الأحمر، وهذا الخوف لم يكن مختصراً على احتدام عسكري محتمل، بل في الأغلب كان يعبر عن حرب باردة يتداخل فيها التنسيق السياسي مع الحلفاء، الدعم العسكري للدول الصديقة، ومواجهة القاموس الثقافي النقيض. بررت الولايات المتحدة موقفها في إنتاج القانون على أساس أن العمل السلمي لغايات مشروع تدميري متناقض مع أسس “الديمقراطية” في أمريكا.
سعى القانون إلى منع الشيوعيين من الوصول إلى قيادة الإتحادات العمالية، بمعنى آخر سعى القانون إلى ضرب المنظمات الجماهيرية أو المنظمات الوسيطة التي يعتمد التنظيم الشيوعي في عمله وفقاً للأدبيات الأساسية لهم.
تطور القانون ليعتبر أن الشيوعيين وكالاء لقوة أجنبية مدمرة، واعتبر الحزب الشيوعي قوة تحاول قلب الديمقراطية في البلاد، وتم إقرار غرامة قدرها 10.000 دولار أو السجن لخمسة أعوام أو كلاهما على كل من يثبت انتسابه للحزب الشيوعي. كل هذه الخطوات كانت باتفاق الحزبين الرئيسيين في الولايات المتحدة الأمريكية، الديمقراطي والجمهوري وهذ ما يثبت عملياً تحالف هذين الحزبين في سياق الإبقاء على المنظومة الرأسمالية لتحكم في الولايات المتحدة.
دافعت المنظمات الليبرالية عن موقفها في ضرورة محاربة الشيوعيين من خلال الترويج للفكرة القائلة أن الشيوعية ضد الحقوق الفردية، ومن هنا لم تبال في ضرب الحقوق التي يكتسبها أعضاء الحزب كمواطنين.
الأسباب الحقيقية لمعادة الشيوعية وآلياتها
  • السبب الأساسي في محاربة الشيوعية كان محاولة القضاء على نمط آخر للحياة كما ذكرنا سابقاً، الرأسمالية تعرف جيداً النقيض في نمط الحياة الذي يدعو إليه الشيوعيون. حاولت الرأسمالية التنظير للحرية والديمقراطية والحقوق الفردية في مواجهة مشروع يدعو لحياة جماعية تبشر الجميع بالسعادة وتتخذ من الفقراء في كل مكان القاعدة الأساسية لتنفيذ أفكارها. ظهر منظرون رأسماليون من أمثال فريدريك هايك وميلتون فريدمان ولودفيغ ميزس وجون كينز ليواجهوا المجهود النظري والفكري الكبير الذي أنتجه المعسكر الاشتراكي في كل العالم وأنتج العديد من المنظرين في كل مكان.
  • الثقافة التي تقدمها الماركسية ثقافة إنسانية راقية، يروق للكثيرين العيش فيها، وهذا ما كانت ومازالت الرأسمالية تخشاه، فبعد أن أنشأ الاتحاد السوفييتي بيتاً للثقافة في برلين، سارعت الولايات المتحدة الأمريكية لبناء المراكز الثقافية في مختلف دول العالم لتقديم الثقافة الأمريكية الاستهلاكية وذلك من خلال المسرح والموسيقى والسينما، وحاولت تبييض الصورة عن المجتمع الأمريكي من خلال إرسال فرق زنجية لتقديم بعض العروض لنفي فكرة التمييز العنصري الذي عانى منه الزنوج سنوات طويلة في الولايات المتحدة الأمريكية. وقد منعت الولايات المتحدة الأمريكية عرض مسرحية يوليوس قيصر من باب أنها تمجد الديكتاتورية والجثة الحية لأنها تقدم نقداً اجتماعياً يخدم أهدافاً غير رأسمالية.
  • كانت أمريكا تخشى توسع الأنظمة الحليفة للمعسكر الاشتراكي في العالم، وكانت تخشى كذلك الأنظمة المعادية للرأسمالية وإن لم تكن شيوعية، فدبرت العديد من الإنقلابات في العالم ضد هذه الأنظمة ضمن أساليب متفق عليها في وكالة الإستخبارات.
  • حاولت الرأسمالية تأليب شعوب الشرق على الشيوعية من خلال توظيف الدين، باعتبار أن الشيوعيين أعداء الدين الملحدين، ووصلت هذه الحملة إلى تهويد النظرية الماركسية بأكملها.
الماركسية هي الأداة الأكثر حسماً في مواجهتها
(منقول من المنتديات)

1)    في أبريل عام 1916م:
مشاة البحرية الأمريكية تقمع انتفاضة في الدومينكان، ثم تحتل البلاد بالكامل في بداية مايو، ويستمر الاحتلال ثماني سنوات.
2)    أوائل ديسمبر سنة 1943م:
البحرية الألمانية تغرق الباخرة الأمريكية (S/S John Harvey) في عرض البحر، وتبين أنها كانت محملة بمائة وخمسين طنا من غاز الخردل.. فهلك من جراء انتشار هذا الغاز في جو المنطقة ومياهها خمسة وسبعون بحارا, إضافة إلى خمسة وأربعين طنا من الأسماك طفت على وجه المياه.
3)    في مايو 1945م:
قصف الطيران الأمريكي مدينة (درسدن) الألمانية، رغم أن الزحف الروسي كان قد تجاوزها ولم تعد لهذا السبب تشكل هدفا عسكريا.. وقد أدى القصف إلى قتل 150 ألف شخص مدني, كما خرّب 60% من أبنيتها.
4)    6 أغسطس 1945م:
أمر الرئيس الأمريكي (ترومان) بإلقاء القنبلة الذرية على مدينة هيروشيما اليابانية، التي أودت بحياة (78150) شخصا, إضافة لعشرات المشوهين.
5)    9 أغسطس 1945م:
أمر الرئيس الأمريكي (ترومان) بالفاء القنبلة الذرية الثانية على مدينة (ناكازاكي) اليابانية، فحصدت (73884) قتيلا, و(60.000) جريح، مع إبادة كاملة لكل حيوان وحشرة ونبات.
***
الحرب الباردة:
-   بدأَ في العالمِ عصرٌ جديدٌ بإلقاءِ القنبلتينِ النوويّتينِ على (هيروشيما) و(ناجازاكي)، خاصّةً بعدَ أن اخترعَ (الاتّحادُ السوفيتيُّ) قنبلتَه الذريّةَ عامَ 1949، ولحقتْه (بريطانيا) عامَ 1950، و(فرنسا) و(الصينُ) في الستينات.
-   بدأَ سباقُ التسلّحِ والحربُ الباردةُ بينَ القوّتينِ العظميينِ الجديدتين: (الاتحادِ السوفيتي) و(أمريكا)، بعدَ انتهاءِ القوّتينِ السابقتينِ: (انجلترا) و(فرنسا).. هذه الحربُ التي دفعتْ ثمنَها شعوبٌ العالمِ النامي، وهي تتخبّطُ بينَ أقدامِ العملاقينِ المتصارعين!.. وقد دفعَ هذا (أمريكا) إلى التدخّلِ في شئونِ العديدِ من دولِ العالمِ النامي، لمقاومةِ المدِّ الشيوعيِّ بها، مثلما تدخّلتْ في الحربِ بينَ (كوريا الشماليّةِ) و(كوريا الجنوبيّة)، وكما تدخّلتْ في (فيتنام)[1].. وعملتِ المخابراتُ الأمريكيّةُ على إشعالِ الفتنِ والثوراتِ والحروبِ الأهليّةِ في أماكنَ عديدةٍ من العالم، وخاصّةً في (أمريكا الجنوبيّة) و(أفريقيا)[2].. ولا ننسى بالطبعِ دورَ (أمريكا) الرئيسيَّ في زرعِ (إسرائيل) في منطقةِ الشرقِ الأوسط، والمساندةَ الدائمةَ لها ضدَّ العربِ والمسلمين.
-   استخدمتْ (أمريكا) الحربَ الدعائيّةَ للوقوفِ ضدَّ الشيوعيّة، لتبدوَ في نظرِ العالمِ راعيةَ الحريّةِ والديمقراطيّةِ والعدالة، فهي التي قامتْ بها الحربُ الأهليّةُ بينَ الشمالِ والجنوبِ لتحريرِ عبيدِ الجنوب (وإنْ كانَ الزنوجُ لم يحصلوا على حقوقِهم الكاملةِ حتّى يومِنا هذا!)، وهي التي أعلنتْ حقوقَ الإنسان، ومبدأَ حقِّ تقريرِ المصير، وحقِّ كلِّ شعبٍ في الحرّيّةِ والاستقلال (ونحنَ نرى مواقفَها من الشعبِ الفلسطينيِّ والأفغانيّ والعراقيِّ!!).. وهي التي تمنحُ المساعداتِ الماليةَ والمنحَ والقمحَ لمساعدةِ الشعوبِ الفقيرة (وللسيطرةِ على سياستِها والتجسّسِ على بنيتِها الداخليّة!!).
وفيما يلي تفصيلِ ذلك:
6)    28 سبتمبر 1945م:
صادق الرئيس الأمريكي الأسبق ترومان، على قرار إنشاء قاعدة جوية للقوات الأمريكية في الظهران، لتكون أول تواجد عسكري أمريكي في الجزيرة.
7)    سنة 1946م:
استولى الأمريكيون على مائتين وخمسين ألف طن من غاز (التابون) الفتاك في منطقة (جيورجيان) في النمسا, وبدلا من إتلافها تم نقلها سرا إلى الولايات المتحدة.
8)    عام 1949م:
الولايات المتحدة تشعل حربا أهلية في اليونان، ذهب ضحيتها 154 ألف شخص, وأودع حوالي 40 ألف إنسان في السجون, و6 آلاف أعدموا بموجب أحكام عسكرية.
وقد اعترف السفير الأمريكي الأسبق في اليونان (ماكويغ)، بأن جميع الإعمال التكنيكية والتأديبية الكبيرة التي قامت بها الحكومة العسكرية في اليونان في الفترة ما بين عامي 1947 و 1949م كانت مصدّقة ومهيأة من واشنطن مباشرة.
9)    3 مارس 1949م:
وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تنفذ انقلابا عسكريا في سوريا بقيادة حسني الزعيم.. وقد تم التخطيط للانقلاب في السفارة الأمريكية في دمشق.
10)      14 أغسطس 1949م:
قامت مجموعة من الضباط السوريين بتوجيه من السفارة الأمريكية في دمشق بمحاصرة بيت حسني زعيم وقتله بعد أن تمرد على أو آمرهم.
11)      26 يونيو 1950م:
تدخلت الولايات المتحدة عسكريا ضد كوريا الشمالية لصالح كوريا الجنوبية.
12)      10 مارس 1952م:
الولايات المتحدة تدعم الجنرال (باتيستا) للقيام بانقلاب ضد الحكم الجمهوري في كوبا.. وبعد استيلائه على السلطة فرض على البلاد حكما دكتاتوريا متخلفا ومرتبطا بالولايات المتحدة.
13)      9 أغسطس 1953م:
تنفذ وكالة المخابرات المركزية انقلابا ضد حكومة (مصدق) الوطنية في إيران.. قام بالتخطيط والتنفيذ (كيم روزفلت) حفيد (تيودور روزفلت) رئيس الولايات المتحدة (1901 ـ 1909م).
14)      27 يونيو 1954م:
نفذت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية انقلابا عسكريا في غواتيمالا بعد أن قامت طائراتها بقصف العاصمة وبعض المناطق بطائرات (ب ـ 26).
15)      25 يوليو 1958م:
تم احتلال لبنان عسكريا من قبل الأسطول السادس الأمريكي، لتأييد حكومة (كميل شمعون)، على إثر قيام الانقلاب العراقي في اليوم السابق.
16)      16 أبريل 1961م:
الولايات المتحدة تحاول غزو كوبا بواسطة بعض المنفيين الكوبيين، بمساندة الطائرات الأمريكية وبدعم مباشر.. والعملية سميت (معركة خليج الخنازير) وقد فشلت فشلا ذريعا.
17)      1 نوفمبر 1963م:
قتلت المخابرات الأمريكية (نيجو دين ديم) رئيس وزراء فيتنام الجنوبية عميلها السابق.
18)      عام 1964م:
قامت الولايات المتحدة الأمريكية بالأعمال العدوانية المسلحة ضد لاوس بهدف دعم الحكومة الموالية لها.. شارك في هذا العدوان 50 ألف جندي وضابط من الجيش الأمريكي و1500 طائرة, و 40 سفينة حربية, واستخدمت أمريكا أيضا السلاح الكيماوي بصورة كبيرة.
19)      30 يوليو 1964م:
قامت المخابرات المركزية الأمريكية بعملية في خليج (تونكين) الفيتنامي ضمن الخطة (34أ)، لإيجاد مبرر للتدخل في فيتنام.. وضمن هذه الخطة شنت الولايات المتحدة 64 غارة جوية على 4 قواعد بحرية لزوارق الطوربيد الفيتنامية ومستودعات للوقود.. وعلى أثر ذلك أعطى الكونغرس الأمريكي صلاحيات للرئيس الأمريكي (جونسون) باستخدام القوة المسلحة في جنوب شرق آسيا إذا اقتضت الضرورة ذلك.. وبموجب هذا بدأت الولايات المتحدة حربها الجوية والبحرية والبرية ضد فيتنام.
20)      28 أبريل 1965م:
الولايات المتحدة تتدخل عسكريا في (الدومينكان)، على إثر قيام حركة ثورية في البلاد.
21)      1 مايو 1965م:
نقلت السفن والطائرات الأمريكية 1700 من مشاة الأسطول, و2500 من الجنود إلى الدومينيكان.
22)      4 مايو 1965م:
أمر جونسون بإرسال 14 ألف جندي لاحتلال (سان دو منجو) إلى أجل غير مسمى.
23)      12 أبريل 1966م:
رفضت الولايات المتحدة الموعد النهائي (أول أبريل 1967) الذي حدده الجنرال ديجول لسحب القوات الأمريكية ـ وعددها 26 ألف جندي ـ من فرنسا.
24)      24 ديسمبر 1966م:
القوات الأمريكية تقتل 125 من المدنيين الفيتناميين، رغم أنها أعلنت عن وقف القتال لمدة 48 ساعة بمناسبة أعياد الميلاد.
25)      عام 1968م:
دبرت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية انقلابا عسكريا يقوده (سوهارتو) ضد رئيس إندونيسيا (سوكارنو) ـ الذي قاد البلاد نحو التحرير من اليابانيين ومن ثم الهولنديين ـ وقد تبع هذا الانقلاب حفلات إعدام راح ضحيتها مليون شخص.
26)      4 أبريل 1968م:
المخابرات المركزية الأمريكية تقتل الثائر (مارتن لوثر كنج) المناضل من أجل حقوق المظلومين.
27)      عام 1969م:
وفق برنامج فينيكس (أي التصفية الجسدية)، قَتل (كولبي) ـ كبير ممثلي وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في فيتنام شخصيا ـ 1800 شخص شهريا في فيتنام الجنوبية, وبلغ مجموع ما قتله 40 ألف شخص.
1)            20 أبريل 1970م:
هاجم (32) ألف جندي من القوات الأمريكية مدعمة بـ (500) طائرة أمريكية و 40 سفينة حربية تابعة للأسطول السابع الأمريكي الأراضي الكمبودية.
2)            5 سبتمبر 1973م:
وجه الرئيس الأمريكي (نيكسون) تحذيرا إلى الدول المنتجة للبترول في الشرق الأوسط من أن (سياسة الربط بين زيادة أسعار البترول ومحاولتهم استخدام البترول لأغراض سياسية قد تؤدي إلى فقدهم أسواقهم).
3)            11 سبتمبر 1973م:
المخابرات المركزية الأمريكية تنفذ انقلابا ضد (سلفادور اليندي) في تشيلي.. وكانت نتيجة الانقلاب مقتل (سلفادور اليندي), وإعدام 30 ألفا, واعتقال 100 ألف.
4)            8 سبتمبر 1974م:
كشف وليام كولب ـ مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ـ الدور الذي لعبته المخابرات الأمريكية للتخلص من الرئيس الليندي, وذكر أن حكومة نيكسون سمحت بإنفاق أكثر من 8 ملايين دولار على أوجه نشاط المخابرات الأمريكية في شيلي في الفترة من عام 1970 إلى 1973م، وذلك لعرقلة أعمال حكومة الليندي.
5)            منتصف عام 1975م:
الكونغرس الأمريكي يعد خطة لاحتلال آبار النفط في منطقة الخليج, وقد تمثلت الخطة على خمس نقاط هي: لاستيلاء على المنشآت النفطية.. حماية هذه المنشآت بضعة أسابيع أو شهور أو سنوات.. ترميم الموجودات والمعدات المتضررة بسرعة.. تشغيل جميع المنشآت النفطية بدون مساعدة المالك.
6)            23 يونيو 1977م:
رفضت لجنة الاعتمادات بمجلس الشيوخ الأمريكي وقف إنتاج قنبلة (النيترون)، وهي قنبلة خطيرة تقتل البشر دون أن تلحق أضرارا بالمنشآت أو المباني.
7)            14 يوليو 1977م:
وافق مجلس الشيوخ الأمريكي على إنتاج قنابل النيترون، التي أكد الرئيس الأمريكي كارتر أن تطوير إنتاجها سيكلف الخزانة الأمريكية 46 مليون دولار من ذلك الحين وحتى عام 1980م.
8)            20 أكتوبر 1977م:
أعلن (جيمي شليزنجر) وزير الطاقة الأمريكي، أن الولايات المتحدة ربما يتعين عليها اللجوء يوما ما إلى حماية مصادر البترول في منطقة الشرق الأوسط، وأنّ على الشعب الأمريكي أن يقدر الحاجة بضمان نوع من الأمن الفعلي لهذه المصادر، وهي الحاجة التي يمكن وصفها بأنها ضرورة عسكرية.
9)            2 أكتوبر 1978م:
اعترف الرئيس الأمريكي لأول مرة باستخدام الولايات المتحدة للأقمار الصناعية في التجسس على الاتحاد السوفيتي وبعض الدول الأخرى.
10)      عام 1978م:
وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تقتل (911) شخصا في غايانا من جماعة (معبد الشمس)، في مذبحة مروعة ادعت وكالة المخابرات الأمريكية أنها حادث انتحار جماعي.
11)      20 يناير 1979م:
طلبت الحكومة الأمريكية من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية إعداد دراسة شاملة حول الحركات الإسلامية في جميع أنحاء العالم.
12)      9 أغسطس 1979م:
صرح بريجنسكي مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي، أن الولايات المتحدة بدأت منذ عامين في تشكيل قوة التدخل السريع، بهدف حماية مصالحها ومصالح حلفائها بصورة فعالة في المناطق التي تنشب فيها الاضطرابات.
13)      في أكتوبر عام 1979م:
قتلت المخابرات المركزية الأمريكية (باك جون في) رئيس جمهورية كوريا الجنوبية.
14)      12 نوفمبر 1979م:
الولايات المتحدة تُجمد الودائع الإيرانية في بنوك الولايات المتحدة الأمريكية، لغرض محاصرة الثورة الإسلامية الإيرانية.
15)      5 ديسمبر 1979م:
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أن حاملة الطائرات الأمريكية (كويتي هوك) ترافقها 5 سفن حربية للحراسة، قد وصلت إلى منطقة الخليج، التي توجد فيها من قبل حاملة الطائرات الأمريكية (ميسواي)، على رأس قوة طوارئ.. ويوجد على ظهر الحاملتين 133 طائرة تستطيع الوصول إلى مدخل الخليج.
16)      12 ديسمبر 1979م:
تتجمع في بحر عمان أضخم قوة بحرية أمريكية منذ الحرب العالمية الثانية.. وقالت وزارة الدفاع الأمريكية إن سفينة إصلاح تابعة للبحرية الأمريكية قد انضمت للأسطول الأمريكي في بحر عمان.
17)      13 ديسمبر 1979م:
اتخذت الإدارة الأمريكية قرارا بإبعاد الدبلوماسيين الإيرانيين من الولايات المتحدة.
18)      نهاية آذار 1980م:
زاد عدد السفن العسكرية الأمريكية عند سواحل إيران على الثلاثين.
19)      30 مارس 1980م:
اغتالت المخابرات المركزية الأمريكية (المونسينور روميرو) رئيس أساقفة السلفادور، بينما كان يرعى قداسا كنسيا.
20)      25 أبريل 1980م:
قامت مجموعة (دلتا) الأمريكية المكونة من القوات الخاصة، بعملية اعتداء على الأراضي الإيرانية بحجة تحرير الرهائن الأمريكيين في السفارة الأمريكية في طهران.. ولكن حسب الكثير من المعطيات كانت هذه العملية هي إشارة لتنفيذ انقلاب يقوم به العملاء الذين أرسلوا مسبقا إلى إيران، بما في ذلك أنصار الشاه الذين هربوا أثناء الثورة الإسلامية إلى الخارج.. وقد فشلت هذه العملية.
21)      28 أبريل 1980م:
أعلن جودي باول المتحدث باسم البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي كارتر يدرس إمكانية القيام بعمليات عسكرية أخرى لإنقاذ الرهائن الخمسين في المدن الإيرانية.
22)      في نوفمبر 1980م:
نظمت المخابرات المركزية الأمريكية انقلابا بقيادة الكولونيل (اكبر توناتوش).. وقد نظم الانقلاب ونفذه مجرم الحرب الألماني (كلاوس)، الذي احتضنته الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية.. وقد ذهب ضحية جرائمه ما يفوق بكثير ضحايا الجرائم التي ارتكبت في فرنسا أثناء الاحتلال الألماني.
23)      يونيو 1981م:
وافقت الحكومة الأمريكية على استراتيجية عسكرية جديدة، تقضي بضرورة أن تكون القوات الأمريكية على استعداد لشن حربين كبيرتين في آن واحد، إحداهما في أوروبا والثانية في الشرق الأوسط مثلا.
24)      آب 1981م:
قامت طائرات الأسطول السادس الأمريكي في خليج سرت باعتداء على طائرتي حراسة ليبيتين أسقطتهما.
25)      أب 1981م:
قام عميل المخابرات المركزية الأمريكية الجنرال (ب. ارياني) الرئيس السابق لأركان الجيش الإيراني في عهد الشاه، بسرقة سفينة الحراسة التي بنيت في فرنسا.
26)      26 نوفمبر 1981م:
وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تجند المرتزقة، بالاشتراك مع المخابرات الأفريقية الجنوبية الذين تمولهم أمريكا, وترسلهم تحت غطاء فريق لعبة الرجبي للقيام بانقلاب عسكري في جزر سيشل.
27)      ديسمبر 1981م:
قامت كتيبة (أتلاكاتل) المتوحشة, والمرتبطة بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية بقتل 1000 شخص مع عمليات اغتصاب وحرق في السلفادور.
28)      25 فبراير 1982م:
قررت الإدارة الأمريكية اتخاذ خطوات لمقاطعة البترول الليبي وفرض حظر على بيع المعدات البترولية والإلكترونية لليبيا.
29)      7 يونيو 1982م:
تتمكن الولايات المتحدة من إيصال دميتها حسين حبري إلى الحكم، بعد أن أنفقت أكثر من 10 مليارات دولار.. وعلى أثر ذلك تعرض الناس في تشاد إلى تنكيلات دامية.
30)      8 يوليو 1982م:
وصلت قطع الأسطول السادس الأمريكية إلى مسافة أقل من 50 كيلومترا من السواحل اللبنانية، لإسناد القوات الصهيونية التي غزت لبنان يوم 5 يونيو 1982م.
31)      1982 ـ 1983م:
أثناء التدريبات واسعة نطاق لقوات الانتشار السريع الأمريكية (برايت ستار)، قامت الطائرات الاستراتيجية القاذفة للقنابل ب52 بالقصف (الإرهابي) على مقربة من الحدود الليبية.
32)      25 كتوبر 1983م:
قامت القوات الأمريكية بهجوم على غرينادا إحدى اصغر دول العالم, فقد انتهكت سيادتها بوحشية حاملةً الدمار والموت للسكان الآمنين، الذين نهضوا للدفاع عن وطنهم.. واحتلت القوات الأمريكية الجزيرة.. وقد أطلقت الإدارة الأمريكية كذبة تقول إن الطلاب الأمريكيين تعرضوا للخطر، وذلك لتبرير عدوانها على الجزيرة.
33)      6 أبريل 1984م:
رفض مجلس الشيوخ الأمريكي مشروع قانون يلزم الحكومة الأمريكية بوقف العمل في إقامة قواعد حربية ومنشآت عسكرية في هندوراس، لاستخدامها ضد الثوار في السلفادور وضد حكومة نيكاراجوا التي تعترف بها الحكومة الأمريكية.
34)      22 مايو 1984م:
أبلغ الرئيس الأمريكي ريغان (فهد بن عبد العزيز) أن الولايات المتحدة تبحث القيام بعمل عسكري إذا دعت الضرورة، لحماية ناقلات البترول في الخليج, وأنه سيصبح ضروريا حينئذ إعطاء أمريكا حق العمل من قواعد (سعودية). يوليو 1984م:
أعلن البنتاغون أن طائرات أمريكية مقاتلة قامت بمناورات جوية فوق خليج سرت قرب الساحل الليبي، دون أي اعتراض من القوات الليبية!!
35)      13 يونيو 1985م:
أكد تقرير للجنة تصفية الاستعمار التابعة للأمم المتحدة، أن الولايات المتحدة ودولا غربية أخرى تساعد جنوب أفريقيا في برنامجها الخاص بإنتاج أسلحة نووية.
36)      13 يونيو 1985م:
وافق مجلس النواب الأمريكي على تقديم مساعدات للمتمردين في نيكاراجوا تقدر بحوالي 27 مليون دولار.
37)      20 يونيو 1985م:
وافق مجلس النواب الأمريكي على استئناف إنتاج الأسلحة الكيماوية بعد حظر 16 عاما.
38)      28 يونيو 1985م:
وافق مجلس النواب الأمريكي على قانون يخول الرئيس ريغان الحق في التدخل عسكريا ضد نيكاراجوا.
39)      11 أكتوبر 1985م:
اعترضت طائرة مقاتلة أمريكية طائرة مدنية مصرية تحمل مختطفي السفينة الإيطالية أشيلي لاورو، وأجبرتها على الهبوط بقاعدة عسكرية بجزيرة صقلية.
40)      7 يناير 1986م:
فرضت أمريكا مجموعة من العقوبات الاقتصادية ضد ليبيا، وأنهت العلاقات الاقتصادية معها.
41)      24 يناير 1976م:
أجرى الأسطول السادس الأمريكي مناورات استفزازية جوية وبحرية بالبحر المتوسط قبالة الساحل الليبي.
42)      21 مارس 1986م:
أجرت الولايات المتحدة خامس جولة من مناوراتها الاستفزازية العسكرية أمام السواحل الليبية, وأعلنت عن إغراق سفينة حراسة ليبية وقصف قاعدة صواريخ سام 5 ليبية قرب مدينة سرت الليبية ودمرت سفينتين أخريين.
43)      مارس 1986م:
وافق مجلس الشيوخ الأمريكي على تقديم 100 مليون دولار مساعدات للمتمردين في نيكاراجوا.
44)      22 أبريل 1986م:
استخدمت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا حق (الفيتو) في مجلس الأمن ضد مشروع قرار لحركة عدم الانحياز يدين الغارة الأمريكية على ليبيا.
45)      23 أبريل 1986م:
هدد ريغان بضرب سوريا وإيران إذا ثبت تورطهما في (الأعمال الإرهابية).
46)      6 مايو 1986م:
أكد متحدث باسم البيت الأبيض احتمال قيام الولايات المتحدة بعملية عسكرية جديدة ضد ليبيا.
47)      10 يوليو 1986م:
كشفت وزارة الدفاع الأمريكية عن اعتزامها إقامة منشآت جديدة لتخزين الأسلحة النووية في 26 قاعدة جوية في أوروبا والشرق الأقصى.
48)      29 سبتمبر 1986م:
استخدمت الولايات المتحدة الفيتو في مجلس الأمن ضد مشروع قرار يطالبها بإنهاء مساعدتها للمتمردين في نيكاراجوا.
49)      14 نوفمبر 1986م:
فرض الرئيس ريغان مجموعة من العقوبات الاقتصادية ضد سوريا بسبب ما وصفه باستيائه من تأييدها (للإرهاب = حماس وحزب الله).
50)      7 أبريل 1987م:
أعلن مساعد وزير الدفاع الأمريكي لشؤون الأمن الدولي، أن القوات الأمريكية في هندوراس ستبقى هناك إلى أجل غير مسمى.
51)      6 يونيو 1987م:
انضمت حاملة الطائرات الأمريكية (ساراتوجا) و عدة سفن حربية إلى الأسطول الأمريكي في الخليج.
52)      يونيو 1987:
قررت الولايات المتحدة تعزيز وجودها العسكري في الخليج بست سفن حربية أخرى تقودها بارجة ضخمة.
53)      11 مارس 1988م:
أصدر الرئيس الأمريكي ريغان قرارا بوقف المدفوعات الشهرية الأمريكية لبنما (وهي مقابل استخدام واشنطن لقناة بنما)، إلى جانب عقوبات تجارية أخرى، بهدف حرمان حكومة بنما من الأموال السائلة.
54)      15 مارس 1988م:
أرسلت الولايات المتحدة وحدة عسكرية من قوات البحرية الأمريكية لحماية المؤسسات الأمريكية وأكثر من 50 ألف أمريكي في بنما.
55)      17 مارس 1988م:
أرسلت الولايات المتحدة أربع كتائب عسكرية قوامها 3200 جندي إلى هندوراس، بعد ساعات من إعلان واشنطن عن تعرض هندوراس لغزو من قبل نيكاراجوا.
56)      2 أبريل 1988م:
قررت وزارة الدفاع الأمريكية إرسال تعزيزات عسكرية إضافية إلى بنما لتوفير الأمن اللازم للقوات الأمريكية في منطقة قناة بنما ولحماية الرعايا المدنيين والمصالح الأمريكية.
57)      18 أبريل 1988م:
دمرت السفن الحربية الأمريكية رصيفين بترولين عائمين تابعين لإيران في جنوب الخليج، وأغرقت للإيرانيين 3 سفن حربية، وأصابت فرقاطتين أخريين.
58)      26 أبريل 1988م:
مدد الرئيس ريغان الحظر التجاري الذي فرضته على نيكاراجوا لمدة عام رابع.
59)      3 يوليو 1988م:
أسقطت وحدات الأسطول الأمريكي في الخليج طائرة ركاب مدنية إيرانية، ولقي ركابها جميعهم (298) مصرعهم.
60)      11 يوليو 1988م:
عارض مشروع البرنامج السياسي للحزب الجمهوري قيام وطن قومي للفلسطينيين.
61)      14 سبتمبر 1988م:
اتهمت الخارجية الأمريكية ليبيا بإنشاء مصنع لإنتاج الأسلحة الكيماوية وغازات قاتلة للأعصاب وغاز الخردل السام.
62)      20 ديسمبر 1989م:
قامت القوات الأمريكية بغزو بنما بأمر من الرئيس الأمريكي جورج بوش، لاعتقال الجنرال مانويل نوريجا لمحاكمته في الولايات المتحدة.
63)      7 مارس 1990م:
اتهمت الولايات المتحدة ليبيا بإنتاج وتصنيع أسلحة كيماوية في مصنع الرابطة.
64)      عام 1990م:
الولايات المتحدة توقف المساعدات العسكرية والاقتصادية عن الباكستان للاشتباه في أن إسلام آباد تطور أسلحة نووية.
65)      17 يناير ـ 28 فبراير 1991م:
دمرت القوات الأمريكية في العراق أكثر من 8437 دارا سكنية, و 157 جسرا وسكة حديد, و 130 محطة كهرباء رئيسية وفرعية, و249 دارا لرياض الأطفال, و139 دارا للرعاية الاجتماعية, و100 مستشفى ومركزا صحيا, و 1708 مدرسة ابتدائية.
66)      عام 1991م:
الطائرات الأمريكية تقصف ملجأ العامرية في بغداد، مما أدى إلى قتل العشرات من الأطفال والنساء والشيوخ.
67)      17 فبراير 1993م:
كشفت صحيفة (نيويورك تايمز) النقاب عن استخدام الطيران الأمريكي لقذائف تحوي اليورانيوم ضد الشعب العراقي.. وقد قتل الكثير من أطفال العراق بسببها.
وكتبت الصحيفة أن الأطفال كانوا أكثر تأثرا بهذه القذائف، لأن اليورانيوم الموجود فيها يترك آثاره بسرعة في الخلايا والهياكل العظمية للأطفال، ويقضي على الأجنة في أرحام الأمهات أيضا.
68)      يونيو 1993م:
قصف صاروخي أمريكي وغارات جوية على العراق.
69)      3 سبتمبر 1996م:
قامت القوات الأمريكية بقصف صاروخي على بغداد.. وقد استخدمت صواريخ من نوع (كروز) الموجهة.
70)      في أغسطس عام 1996م:
وقع الرئيس الأمريكي (بل كلنتون) القانون الذي صدقه الكونغرس الأمريكي حول العقوبات ضد إيران وليبيا, والذي عرف بقانون (دماتو).. ويهدف هذا القانون إلى فرض عقوبات على الشركات النفطية الأجنبية التي تستثمر في إيران أو ليبيا أكثر من أربعين مليون دولار سنويا.
71)      عام 1996م:
الولايات المتحدة تنشئ صندوقا بـ (20) مليون دولار لزعزعة النظام الإسلامي في إيران.
72)      28 سبتمبر 1997م:
أعلن العراق أن اكثر من 1.2 مليون شخص توفوا بسبب نقص الإمدادات الطبية منذ أن فرض الحصار على العراق.
73)       11 أكتوبر 1997م:
قال تقرير لبعثة وكالات غذاء دولية بعد زيارة للعراق: "وجدت البعثة دلائل واضحة على انتشار سوء التغذية ونقص عام في الغذاء وسوء وضع التغذية في البلاد نتيجة لنقص الإمدادات المستمرة على مدى الأعوام السابقة الأخيرة".
74)       2 نوفمبر 2000م:
تقرير يكشف عن استخدام الولايات المتحدة في عام 1991 قذاف حاوية على اليورانيوم المنضب في قصفها للعراق، ممّا أدى إلى تلوث إشعاعي بيئي باليورانيوم في العراق.

[1] خسرت أمريكا في كوريا الشمالية حوالي 35 ألف جندي، وفي فيتنام حوالي 50 ألف جنديّ.. ورغم هذا لم تتعلّم الدرس، وقامت بعدوانها على أفغانستان والعراق!!

[2] لمزيدٍ منَ التفاصيلِ حولَ هذه التدخّلاتِ العسكريّةِ والسياسيّةِ والمخابراتيّة، اقرأ كتابَ " تاريخُ الولاياتِ المتّحدةِ منذ 1945

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire