أمام كره الشعوب لممارسات الإخوان المسلمين في الحاضر و الغائب و بعد ان انكشفت ملفاتهم السوداء المليئة بالعمالة و الخيانة و الغدر و الإرهاب و النهب و سوء التصرف في إدارة الشأن العام و بعد أن بدأت بعض الدول العربية في تصنيفهم كتنظيم إرهابي واجب منعه من النشاط السياسي و الجمعياتي و محاكمته على جرائمه و سرقاته و فساده و بثه للفتن و التفرقة و التكفير و حمل الناس على التقاتل و التباغض و العنصرية و كعادتهم فالأحزاب الإخواجية بدأوا في ممارسة التقية و بدأوا يدعون عدم انتمائهم للتنظيم الدولي للإخوان و خير مثال على ذلك حركة النهضة في تونس و لكن هيهات فهل هناك من مازال يصدق كذبهم أو يغترّ بتقيّتهم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire