مات قتلة الشهيدين و الله لا ترحمهم
و يظن الآمر بذلك أنه نجى من كشفه
بالحجة القاطعة على قتله لشكـــــري
بلعيد و محمد البراهمي عندما قــــــرّر
إستـــدراج المنفذّيــن للقضاء عليهـــم
فجمّعهم في تونس و قام بإعـــــــلام
الأمن بذلـك و يا قاتل الروح وين تروح؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire